30‏/06‏/2010

روافض غزة يفشلون في تحقيق ما فشلت فيه اسرائيل

هذا الرافضي الخبيث يرقد في جهنم وبئس المصير

كان يطلق عليه التكفيريون من اتباعه الشيخ المجاهد ابي النور المقدسي !!

والجهاد الوحيد الذي قام به هو جهاد حركة المقاومة الاسلامية حماس فس قطاع غزة والتحريض عليها وقتالها بعد ان فشل الصهاينة في هذا الامر في حرب ال 22 يوما !!

كان يقود حركته الجهادية المشبوهة من مسجد الخبيث عدو الاسلام بن تيمية لعنه الله في رفح قرب الحدود المصرية حيث تصله الاسلحة والاموال والمؤن من نظام حسني الحليف الصهيوني الاكبر في المنطقة بعد مملكة ال سلول .



وهذا الدور المشبوه للروافض يتكرر في كل مكان فيه مصالح ومطامع صهيونية امريكية وغربية



فهذا السيناريو كان قد فعل في الجزائر ولايزال وفي موريتانيا والمغرب

في مصر التكفير والهجرة وعدة حركات سلفية مشبوهة اخرى

في افغانستان وباكستان

في اسيا الوسطى

في نيجيريا بما يسمى بوكو حرام

في الصومال تحت مسمى الشباب المجاهدين


قصة هؤلاء تبدأ من عبدالله عزام
عبدالله عزام فلسطيني ترك ارضه وعرضه وتوجه الى باكستان بحجة جهاد الروس في افغانستان !!
استطاع عزام هذا بدعم من المخابرات العربية والامريكية والصهيونية من استقطاب الشباب العربي الى افغانستان .
وهو بهذا قدم خدمة كبرى للمخططات والاهداف الصهيونية والامريكية العالمية
1- ساهم في ابعاد المجاهدين عن الكيان الصهيوني
2- اضعاف الروس خدمة للمصالح الامريكية ايام الحرب الباردة
حيث قاتل الوهابية الروس في افغانستان وفي الشيشان والان ينتشرون في اسيا الوسطى
3- انشاء تنظيم مشبوه ادخل الامة في فتنة كبيرة
وعندما انتهى دوره اغتالوه ليحل محله بن لادن ليكمل المشوار .

ليست هناك تعليقات: