ذكرت مصادر أمنية باكستانية أن مسلحين قاموا في وقت مبكر من صباح 22 سبتمبر/ايلول بتفجير مدرسة للبنات قرب مدينة بيشاور، كبرى مدن الإقليم الحدودي شمال غربي البلاد. ودمر مبنى المدرسة كليا فى الانفجار دون وقوع خسائر فى الأرواح.
وينشط في المنطقة مؤيدون لتنظيم القاعدة وحركة طالبان، ومتشددون يعتقدون بعدم جواز تعليم البنات. يذكر ان هؤلاء يسعون الى اقامة دولة اسلامية مستقلة، تعتمد قواعد الشريعة في هذا الجزء من باكستان. وقد فرضوا حظرا ايضا على ارتياد النساء المقاهي والمطاعم والاسواق والمتاجر، تحت طائلة معاقبة المخالفات.
وينشط في المنطقة مؤيدون لتنظيم القاعدة وحركة طالبان، ومتشددون يعتقدون بعدم جواز تعليم البنات. يذكر ان هؤلاء يسعون الى اقامة دولة اسلامية مستقلة، تعتمد قواعد الشريعة في هذا الجزء من باكستان. وقد فرضوا حظرا ايضا على ارتياد النساء المقاهي والمطاعم والاسواق والمتاجر، تحت طائلة معاقبة المخالفات.
التعليق
هذا الخبر لايحتاج الى مصدر لشيوعه
فقد قام الروافض في باكستان بتفجير المئات من المدارس وحتى تلك الخاصة بالذكور
وقد كانوا قبل ذلك يحرمون الفتيات من التعليم في امارة الروافض الافغانية التي سلط الله عليها الامريكان ( الظالم سيفي به انتقم ومنه انتقم )
وهم يقومون اليوم بنفس الفعل في الصومال المبتلات بهم هذه الايام.
الغريب في الامر ان الروافض ينسبون هذا الامر الى الاسلام العظيم وهم بذلك يكذبون على الله ورسوله
فالقران الكريم يمجد العلم والعلماء ويقول
علم الانسان ما لم يعلم
ولم يحدد ذكرا او انثى
والنبي ص يقول
طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة
وفي حديث اخر
اطلبوا العلم من المهد الى اللحد
والمرأة هي المجتمع كله فهي من ناحية تمثل نصفه عدديا وتقوم بتربية النصف الاخر
الام مدرسة اذا اعددتها .... اعددت شعبا طيب الاعراق
وحرمان المرأة من التعليم بلاشك يخدم مخططات اعداء الاسلام والمسلمين بابقائهم متخلفين جهلة
فالامم تزدهر وتتطور وتصبح قوية عن طريق العلم والعلماء.
فهل يقوم الرافضة اخزاهم الله بتنفيذ مخططات اعداء الدين باسم الدين ؟
.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق