المصدر
العريفي احد مشايخ الوهابية وهو يحمل دكتوراه في التزلف والنفاق لال سعود والصورة اعلاه له وهو يعتدي على الشعب اليمني المظلوم مع قوات ال سعود عام الفين وتسعة , وهو يهوى الفضائيات ووسائل الاعلام كحب نجمات هوليوود لها ولايدع وسيلة او حيلة الا وفعلها كي تسلط عليه وسائل الاعلام ।
وقصته في رغبته في زيارة الكيان الصهيوني معروفة حيث ذهب للاردن للحصول على فيزا وقد رحب الكيان الصهيوني بهذه الرغبة وسهلوا له الحصول على اذن زيارة بحجة الدعوة في القدس !!
لولا الحرج الذي شعر به اسياده ال سعود من ذلك فمنعوه في اللحظات الاخيرة ।
لهذا اللوطي قصص كثيرة من هذا النوع الدعائي الرخيص يخرج بها على الملا بين الفينة والاخرى , وهذه اخرها
قال الباحث الاجتماعي الدكتور عبدالله الفوزان إن بعض الدعاة والسياسيين يلجأون أحياناً إلى المبالغة لتحريف الحقائق وتزييفها، وهو أسلوب يختاره البعض ليؤكد الفكرة التي يراها.
وقال إن هذا الطرح يقدم الرؤى بطريقة تهويلية من أجل دعم قضيتهم، مبيناً أن البعض "لديهم هوس بما هو جديد وإبداعي، ويفسرون كل شيء تبعاً لأمراضهم النفسية، ويبدو أن من طرح هذه الأفكار، يضعها وفق الفكر المسيطر على ذهنه".
وكانت قصة أوردها الداعية السعودي محمد العريفي في أحد البرامج التلفزيونية أثارت امتعاض عدد من المبتعثين السعوديين في الخارج، وحملت القصة وصف الطلاب بكثير من المبالغات من أجل تشويه صورة الابتعاث خاصة بالنسبة للفتيات.
والقصة التي وردت في البرنامج أن العريفي اتصلت به فتاة تشكو من تأثرها، حيث حصلت لها قصة معقدة تعرضت خلالها لمرض الإيدز بعد أن أوقعها أخوها في أوحال المخدرات والآثام.
تحمل بعض الغرابة
وقال المبتعث السعودي لدراسة الدكتوراة فائق المطيري إن "مثل هذه القصص تحتاج إلى التبين، خاصة وأنها تحمل بعض الغرابة"، مشيراً إلى أن هذه القصة تأتي في سياق القصص المبالغ فيها المنتشرة في المجموعات البريدية الإلكترونية
انظر لقصره في الخلفية !!
لعنة الله على ابن تيمية واتباعه
.
10/06/2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق