03‏/06‏/2011

أنا من مريدي أسد الوهابية الحويني ( خلاص دنا عاوز ابقى وهابي )

المصدر

هو دا الاسلام والا بلاش
كنت فين ياعم من زمان , دنت شيخ الاسلام دلوقتي
زي ما كان ابن تيمية شيخ زمانه

غزة- دنيا الوطن
طالبت ناشطة كويتية بضرورة سن قانون للجواري في بلدها؛ لحماية الرجال من الفساد والزنا، وقالت: إنه مثلما فتحت الحكومة مكاتب للخدم أتمنى أن تفتح مكاتب للجواري.
وقالت الناشطة سلوى المطيري في فيديو على "اليوتيوب" أن حكم الجارية ليس بحرام، وبينت أنها سألت رجال دين؛ فأخبروها أن قانون الجواري يشترط وجود دولة مسلمة غازية لدولة ليست على دين إسلامي، وتكون الفتيات أسرى حرب.
وأضافت أن هناك رجالا ملتزمين في الكويت يخشون الله، ولكن مبتلون بفتنة النساء؛ لذا يمكن أن يشتروا جواري، حيث إن الدخول بهن لا يستلزم عقدا؛ لأنها حلت له بملك اليمين لا بنكاح، ولا يعتبر رضاها ضروريا؛ لأنها من جملة أملاكه، على عكس المرأة الحرة.
وأوضحت أن الرجال الكويتيين يمكن أن يشتروا الجواري من الشيشان؛ حيث هناك أسيرات حرب لا يجدن أي شيء، وبالتالي سيساعدن الرجال على عدم الوقوع في الحرام.
ودافعت الناشطة عن رأيها قائلة: "الخليفة هارون الرشيد كان متزوجا من امرأة واحدة وعنده 200 جارية".
وأشارت صحيفة "الوطن" الكويتية الخميس 2 يونيو/حزيران الجاري، في معرض تناولها للخبر، إلى أن تلك الدعوة تأتي على خلاف المبادئ الإنسانية الدولية؛ التي تحرم الاتجار في النساء.
اللافت أن دعوة الناشطة الكويتية تأتي بعد أكثر من أسبوع من جدل في مصر حول محاضرة قديمة تم استحضارها على موقع "الفيس بوك" للشيخ أبي إسحاق الحويني -أحد أقطاب السلفية- حول حل الأزمة الاقتصادية بمصر عن طريق "الرق"، و"الجواري"، والعودة إلى الجهاد، وأثارت المحاضرة عاصفة من الانتقادات اللاذعة؛ التي اتهمته بمحاولة أخذ المجتمع إلى عصر الجواري مرة أخرى



.
الحويني : سأقود العالم لاني متزوج من اربع ستات !!


المصدر

قال الشيخ أبو إسحق الحوينى، إن البلاد الإسلامية تدار بطريقة عشوائية وأسباب انهيارها إنه لا يتم اختيار المسئولين والمحافظين والوزراء والإداريين بطريقة سليمة رغم إحالتهم إلى التقاعد.وأشار الحوينى، فى الندوة
التى عقدت اليوم بالمدينة الجامعية فى جامعة القاهرة، إلى أن الفساد الإدارى سببه أننا لم نرب منذ الصغر أناسًا يستطيعون "سياسة الخلق" بطريقة صحيحة، داعيا إلى ضرورة أن يتم تعليم الأطفال منذ الصغر السياسة.
وأكد الحوينى، أن أكبر مصيبة ابتليت بها البلاد الإسلامية هى الفشل الإدارى، وعن قضايا المرأة قال "أنا أتبنى قضايا المرأة وأدافع عنها وهى لديها بعض المواقف".
وأضاف الحوينى، الإسلام يقول "السيدات ناقصات عقل ودين"، مشيرا إلى أن بعضهن لديهن أسلوب مستفز.
واختتم قائلا "من استطاع أن يسوس امرأة استطاع أن يقود دولة، ومن استطاع أن يسوس امرأتين استطاع أن يقود دولتين ومن استطاع أن يسوس أربعاً استطاع أن يقود العالم".
وقال للشباب بعد إشارتهم إلى زواجه من أربع، إنه يستطيع أن يقود العالم


مقال مهم جدا عن وهابية مصر
علما انه كتب عام الفين وتسعة واثبت صحته عام الفين واحدى عشر في الثورة المباركة لخلع حسني ونظامه على جريدة اليوم السابع

المقال




.

ليست هناك تعليقات: