15‏/09‏/2010

بعض من فضائح ال سعود في الصحافة وما خفي كان ادهى وأمر .


زوجة الملك فهد المسيحية تطالب بتعويض 12 مليون جنيه إسترليني!!؟


ذكرت صحيفة - إندبندانت أون صندي - البريطانية الصادرة أمس الأحد أن محامين حرّكوا دعوى قضائية ضد الأمير السعودي عبد العزيز بن فهد لانتهاكه اتفاق تسوية لدفع 12 مليون جنيه إسترليني للزوجة السرية للملك فهد بن عبد العزيز مقابل سحبها مزاعم مضرّة بسمعة والده.
وقالت الصحيفة إن المحامين البريطانيين الذين يمثلون مجموعة الدائنين لزوجة الملك فهد جنان حرب, التي تزعم أنها أرملة الملك فهد رفعوا الدعوى القضائية أمام المحكمة العليا في لندن بعد إعلان الأخيرة إفلاسها العام الماضي بديون مقدارها 3 ملايين جنيه إسترليني.
وأضافت إن شهادة جنان حرب المدعومة بالقسم في دعوى النفقة التي رفعتها للمطالبة بنفقة من الملك فهد ظلت طي الكتمان لمدة ست سنوات، لكن الدعوى القضائية لدائنيها من شأنها أن تكشف عن الشهادة ومزاعم أخرى من بينها أن الملك السابق فهد حصل على ملايين الجنيهات الإسترلينية كعمولات مقابل منح صفقات حكومية.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن تحقيقات أجرتها خلصت إلى أن العاهل السعودي السابق فهد دفع لزوجته جنان حرب 8 ملايين جنيه إسترليني سراً عبر سلسلة معقدة من الصفقات العقارية تم بعضها في لندن عن طريق شركات مسجلة في جزر الكاريبي لإخفاء تورطه في علاقة معها.

وقالت أن السيدة جنان حرب (62 عاماً) تنتمي إلى أسرة فلسطينية مسيحية من حيفا واقترنت سراً بالأمير فهد (وقتها) بينما كانت في العشرين من العمر عام 1968 في احتفال سري بقصر الاخير في السعودية، وزعمت أن شخصيات بارزة في الأسرة الملكية اجبرتها على مغادرة المملكة عام 1970، لكن العلاقة استمرت بينهما في لندن بعد تتويج فهد ملكاً عام 1982.
واضافت الصحيفة أن السيدة جنان حرب شكّلت احراجاً للعائلة السعودية الملكية منذ أن رفعت عام 2004 في لندن دعوى قضائية ضد الملك فهد للمطالبة بنفقة مقدارها 400 مليون جنيه استرليني، مشيرة إلى أن الأمير عبد العزيز بن فهد الذي يشغل منصباً وزارياً لم يرد حتى الآن على الدعوى القضائية الجديدة، والتي ينتظر المحامون الحصول على إذن من المحكمة العليا في لندن لتسليمها للسلطات السعودية.
وقالت 'إندبندانت أون صندي' إن السيدة حرب 'تريد من ملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية التدخل في قضيتها بسبب العلاقة الوطيدة التي تربطها بالعائلة الملكية السعودية، وحذّرت هذه العائلة من أنها ستقدم على تأليف كتاب عن حياتها مع الملك الراحل إذا لم يتم التوصل إلى تسوية بينهما'.

وكانت جنان حرب رفعت دعوى قضائية أمام المحكمة العليا البريطانية في كانون الثاني ( يناير ) 2004 للمطالبة بنفقة مقدارها 400 مليون جنيه إسترليني، تحدتها العائلة المالكة السعودية بنجاح عبر مستشاريها على أرضية الحصانة الملكية، ثم حصلت على إذن منحها حق الاستئناف ضد قرار الحصانة الذي أقر بأن الملك لا يمكن أن يُحاكم أمام محكمة بريطانية، غير أن محكمة الاستئناف قررت إغلاق القضية بعد وفاة الملك فهد في آب (أغسطس) 2005م.


ـ سموه الملكي خالد بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود تعرض للسرقة من قبل لصوص بارعين.



ذكرت إحدى الصحف الفرنسية أن قصر الأمير السعودي خالد بن سلطان آل سعود الشهير بـ سلطعون الصحراء, والواقع في باريس الدائرة السابعة, قد تمت سرقته, والمُفاجئة أن من ضمن المسروقات مجموعة خاصة من الخمور المُعتقة والتي يحتفظ بها سموه في مخزنه الخاص.

حيث جاء في نص الخبر في الصحيفة الفرنسية :
أمير سعودي، ووريث الأسرة المالكة ونائب وزير الدفاع في بلده، هذه مجموعة وظائف والتزامات يفترض أن تشغل صاحبها، وتترك القليل من الوقت لصاحب السمو الملكي خالد بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود للاستمتاع بقصره الباريسي المتواضع الواقع بالدائرة السابعة، والذي اقتحموه لصوص، في غيابه.
أثناء إقامته الأخيرة بعاصمة الأنوار، على غرار آلاف المسافرين، اللذين يعودون إلى إقامتهم الثانوية، تفطن سموه بما لا يدع مجالاً للشك، إلى أنه تعرض للسرقة من قبل لصوص، بارعين.
ذلك أن السرداب وحده، المليء بما قد يجعل الأمير - الذي يعتبر يفترض أنه سليل الصحابة - مُسلماً فاسداً، هو الذي تعرض للسطو، وخاصة ما يوجد فيه من خمور رفيعة يصل ثمن القنينة الواحدة إلى 4500 يورو.
وقد تقدم الأمير، الذي يلاحقه في صالونات الفنادق كل ما يعده عالم الطيران من وسطاء في الأسلحة، بشكوى إلى مركز الشرطة بالدائرة السابعة يوم 3 يونيو الماضي.

بريطانيا تمنح اللجوء لأميرة سعودية حملت سفاحاً من صديقها الإنجليزي
Wednesday, 25 August 2010



منحت السلطات البريطانية حق اللجوء إلى أميرة سعودية وضعت طفلاً سفاحاً بعد أن أعربت للجنة اللجوء السياسي البريطانية عن خشيتها من العودة للوطن حيث قد تتعرض لعقوبة الموت رجماً، وفق تقرير.
وأوردت صحيفة "التلغراف" البريطانية أن السلطات السعودية والبريطانية رفضتا التعقيب على القضية.
وكانت الأميرة، المتزوجة من عضو طاعن في السن من العائلة المالكة السعودية، قد التقت بصديقها الإنجليزي، غير المسلم، أثناء زيارة لندن.
وأجبرت زوجها على السماح لها بالعودة إلى المملكة المتحدة لوضع مولودها بالخفاء بعد أن أتضح حملها، وفق الصحيفة.
وقالت الأميرة السعودية أمام لجنة "الهجرة واللجوء" البريطانية إنها قد تقع فريسة جرائم الشرف أو الموت رجماً، تنفيذا لحد الشريعة، حال إعادتها للوطن حيث قاطعها أهلها وأسرة زوجها بعد فرارها.
ومنحت السلطات البريطانية حق اللجوء والسرية للأميرة السعودية، ورفض الناطق باسم الداخلية التعقيب على التقرير، بدعوى أن الوزارة لا تعلق على القضايا الفردية، بحسب الصحيفة التي أشارت كذلك إلى فشلها في الحصول على تعقيب من سفارة السعودية في لندن.
وتنضم بذلك الأميرة السعودية إلى مجموعة من السعوديين ممن تقدموا بطلبات لجوء للإقامة في المملكة المتحدة، علماً أن السلطات البريطانية تتكتم بشأن هذه القضاء, تحسباً من تسليط الضوء على الاضطهاد الذي تتعرض له المرأة في السعودية مراعاة للعلاقات مع الحكومة السعودية.
وتقول منظمة العفو الدولية "أمنستي"، ومقرها لندن، إن السلطات السعودية نفذت عقوبة الإعدام بالرجم وقطع الرأس على 103 رجلاً وامرأة العام الماضي، ويقف 136 آخرون في الصف، على ما أوردت "التلغراف."
والأسبوع الماضي، حُملت الشرطة الدينية في السعودية مسؤولية مقتل شقيقتين على يد أخيهما في الرياض، فيما يعرف بجرائم الشرف.
وبحسب التقرير، كانت الشقيقتان، 21 و19 عاماً، قد اعتقلتا بواسطة تلك القوة الأمنية - وتعرف بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - بدعوى الاختلاط برجال لا يمتان إليهما بصلة، وهي "جريمة" تبرر القتل في دولة تحظر على النساء قيادة السيارات.



>











المصدر
مـحيـط - مـحمـد مـفتـاح

القاهرة : بعد يوم من الإعلان عن وفاتها، أمر النائب العام المصري المستشار عبد المجيد محمود الإثنين بفتح تحقيق في البلاغ المقدم من الأمير علال الفاسى "شقيق الأميرة هند الفاسي" إلى النيابة العامة والذي اتهم فيه كلا من زوجها الأمير ترك بن عبد العزيز ونجله الأمير عبد الرحمن ونجلته الأميرة سماهر والمستشفى التى كانت ترقد به الأميرة الراحلة بالوقوف وراء وفاتها .

وكان شقيق الأميرة الراحلة الشيخ علال شمس الدين الفاسي قد تقدم ببلاغ إلى النيابة الكلية بمحافظة الجيزة المصرية، أشار فيه إلى أنه يملك دلائل وقرائن عدة على وجود شبهة جنائية وراء وفاة شقيقته الأميرة هند الفاسي متهما الأمراء الثلاثة المشار إليهم بالوقوف وراء وفاتها.

وطلبت النيابة مثول الشيخ علال الفاسي أمامها للاستماع إلى أقواله في البلاغ المقدم منه، كما طلبت ضم المحضر الذى حرره عبد الرحمن بن الأمير ترك ضد خاله علال الفاسي واتهمه فيه بالاعتداء عليه بالضرب والسب والقذف عندما حاول منعه من دخول الغرفة التي كانت ترقد فيها والدته بعد وفاتها، وكذلك محضر الشرطة الذي حرره الطبيب فيصل عبد الوهاب "42 سنة- طبيب الأمير ترك بن عبد العزيز" وتضرر فيه من الأمير علال الفاسى لقيامه بالتعدى عليه بالسب والقذف وعلى أسرة الأمير ترك وتهشيم زجاج غرفة العناية المركزة بمستشفى الوادى بأكتوبر .

وكان علال قد حاول الدخول لرؤية جثمان شقيقته بعد ان علم بوفاتها وقامت أسرة الأميرة بمنعه من الدخول فتعدى بالسب عليهم والاطباء وقام بتهشيم زجاج غرفة العناية المركزة .

وكانت أجهزة الأمن بمحافظة 6 أكتوبر في مصر تلقت الأحد 22 أغسطس إخطارا من مستشفى الوادى بالحى الأول يفيد بوفاة الأميرة هند شمس الدين عبد الله الفاسى زوجة الأمير ترك بن عبد العزيز آل سعود إثر إصابتها بهبوط حاد فى الدورة الدموية .

وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ وتبين عدم وجود شبهة جنائية وراء الوفاة فتم تحرير محضر بالواقعة وإحالته للنيابة التى صرحت بدفن جثمان الأميرة وقد تم تشييع جثمان الراحلة من مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة وسط حراسة أمنية مشددة وبحضور عدد من الشخصيات العامة والدبلوماسية يتقدمهم السفير هشام محي الدين ناظر سفير المملكة العربية السعودية بالقاهرة وجميع العاملين بالسفارة وتم دفن الجثمان بمقابر العائلة بمدينة نصر، وقال السفير هشام ناظر إن المملكة تنعي الفقيدة وتطلب لها الرحمة وتدعو لأهلها بالصبر والسلوان .

وارتبط اسم الأميرة الراحلة طويلا بالجدل داخل مصر وخارجها واختلف الكثيرون حول شخصيتها تارة صورتها وسائل الإعلام بالأميرة المحبة لحياة الترف والبذخ التى تشبه قصص وأساطير ألف ليلة وليلة، بسبب حفلاتها الصاخبة فى مقر إقامتها بالفنادق والقصور المختلفة والتى كانت تدعو إليها مشاهير الفنانين المصريين والعرب، بل شهدت حفلات أولادها الأميرة سماهر والأميران عبد الرحمن وأحمد حالة من الجدل أيضا شبهها البعض بحفلات أسرة محمد على أو نبلاء أوروبا .




أميرة سعودية متهمة بالتحرش الجنسي تكسب معركة قضائية لاخفاء هويتها !!
المصدر






>


المصدر

محيط - جهان مصطفى

ميردوخ يشكل خطرا كبيرا
في تأكيد جديد على ولائه غير المحدود لإسرائيل ، حصل إمبراطور الإعلام الأمريكي روبرت ميردوخ يوم الخميس الموافق 14 أكتوبر على جائزة "رابطة مكافحة التشهير" الصهيونية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها .
ولم يقف الأمر عند حصوله على الجائزة ، بل إنه أطلق أيضا تصريحات استفزازية للعرب والمسلمين عندما انتقد ما أسماه "الحرب الدائرة ضد اليهود" ، مطالبا بوضع حد لما اعتبره الجهود الرامية إلى عزل إسرائيل.
وخلال حفل أقيم في نيويورك بمناسبة حصوله على الجائزة واصل ميردوخ استفزازه قائلا :" الحرب دخلت الآن مرحلة جديدة وميدانها في كل مكان : الإعلام والمنظمات متعددة الجنسيات والمنظمات غير الحكومية ، هدف تلك الحرب جعل إسرائيل دولة منبوذة ".
وتابع أن هناك إشارات كثيرة على زيادة ما أسماه تنامي العداء للسامية وبخاصة من المنتمين لليسار تحت ستار الانتقادات المشروعة لإسرائيل. وحث في هذا الصدد إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على مواصلة دعمها لتل أبيب وخاصة فيما يتعلق بالاعتراف بالقدس عاصمة أبدية لإسرائيل ، محذرا واشنطن من عواقب الابتعاد عن تأييد تل أبيب فيما يتعلق بقضية القدس من أجل كسب المصداقية في العالم الإسلامي.
ومع أن البعض قد يقلل من أهمية التصريحات السابقة ، إلا أن الحقيقة أنها تشكل خطرا بالغا بالنظر إلى أن ميردوخ هو مدير مؤسسة "نيوز جروب" وهي واحدة من ثلاث مؤسسات تحرص جمعية الصداقة الأمريكية الإسرائيلية على شكرها باستمرار لدعمها تل أبيب إعلاميا واستثماريا. بل إن صحيفة "لوفيجارو" كشفت في أغسطس/آب الماضي أن شبكة "فوكس نيوز" و"وول ستريت جورنال" المملوكتين لميردوخ ساهمتا في تأجيج المشاعر المعادية للإسلام التي انتشرت في الولايات المتحدة منذ تفجر قضية بناء مسجد في موقع هجمات 11 سبتمبر .
وبجانب ما سبق ، فإن رابطة مكافحة التشهير معروف عنها أنها منظمة شديدة الولاء لإسرائيل وتعمل على رصد ما تنشره وسائل الإعلام عامة عن إسرائيل وخاصة وسائل الإعلام في الدول العربية والإسلامية وتصدر نشرات دورية بهذا الخصوص ترفعها إلى الساسة الأمريكيين ونواب الكونجرس الأمريكي ويبدو أنها تعتمد بشكل كبير على امبراطورية ميرودخ الإعلامية في الترويج لها والضغط على إدارة أوباما لتنفيذ كل ما هو في صالح إسرائيل .

شراكة مع الأمير الوليد

الأمير الوليد بن طلال وميردوخ
ويبقى الأمر الأخطر وهو أن ميردوخ بات يقدم أكبر خدمة من نوعها لإسرائيل ألا وهي التغلغل شيئا فشيئا في بعض وسائل الإعلام العربية ، ففي 23 فبراير الماضي ، أعلنت مؤسسة "نيوز جروب" التي يملكها ميردوخ أنها قامت بشراء 9.09 بالمائة من مجموعة روتانا الإعلامية التابعة للمستثمر السعودي الأمير الوليد بن طلال وذلك فيما أسمته خطوة جديدة على طريق تعزيز التحالف الاستراتيجي الذي ربطهما على مدى السنوات الماضية . ولم يقتصر الأمر على ما سبق ، حيث كشفت مؤسسة "نيوز جروب" أيضا أنها ستستثمر مبلغ 70 مليون دولار في أسهم جديدة أصدرتها مجموعة روتانا بل تمتلك أيضا خيار زيادة نسبة ملكيتها في المجموعة إلى 18.18 في المائة خلال عام ونصف.
وفي أول تعليق له على التطور السابق ، أعلن الأمير الوليد أن الاتفاقية الجديدة ستجلب خبرة تليفزيونية وأخرى في مجال إنتاج الأفلام إلى روتانا ، بالإضافة إلى خبرات في المجال التقني والنيوميديا




>


المصدر

محيط - خاص



المغدور بندر عبد العزيز
لندن : بعد ساعات من بدء محاكمته بتهمة خنق وضرب خادمه حتى الموت في أحد فنادق لندن ، اعترف الأمير السعودي سعود بن عبد العزيز بن ناصر آل سعود بأنه تسبب بقتل مساعده لكنه نفى تهمتي القتل العمد وإلحاق الأذى الجسدي البالغ بالضحية عن سابق إصرار وترصد.
وكان الأمير السعودي مثل أمام محكمة بريطانية يوم الثلاثاء الموافق 5 أكتوبر بتهمة خنق وضرب خادمه حتى الموت في فندق لاندمارك وسط العاصمة البريطانية لندن في 15 فبراير/ شباط الماضي .
واتهم الادعاء العام البريطاني رسميا الأمير السعودي الموقوف في لندن منذ فبراير/ شباط الماضي بقتل خادمه بندر عبد الله عبد العزيز وذلك عبر استخدام أسلوب الضرب المبرح ، مشيراً أيضا إلى وجود عنصر جنسي يقف خلف الحادث.

أدلة على الشذوذ

فيديو يظهر الضحية وهو يتعرض لاعتداء داخل المصعد من قبل الأمير سعود
وعرض الإدعاء العام البريطاني في مرافعة قدمها أمام المحكمة الجنائية المركزية في لندن أدلة تؤكد أن الأمير سعود "شاذ جنسياً" وكان يلجأ لخدمات جنسية للمثليين ، مشيراً إلى أن جثة بندر تحمل آثار علاقة جنسية يحتمل أنها جرت مع الأمير الذي أقام مع الضحية في غرفة واحدة بأحد الفنادق.
الأمير سعود
كما ذكر الإدعاء أن الأمير كان في بريطانيا ضمن جولة استجمام عالمية كانت ستقوده في وقت لاحق إلى المغرب وجزر المالديف ومدن أوروبية أخرى مصطحباً معه المجني عليه الذي وصفه بيان الإدعاء بـ"المساعد أو الخادم".
ورغم أنه عندما عثر على جثة بندر عبد العزيز في الفندق المذكور ، ذكر الأمير سعود أن الضحية كان قد تعرض للهجوم والسلب قبل ثلاثة أسابيع من مقتله ، إلا أن جوناثان ليدلو وهو المدعي العام البريطاني في القضية أكد أمام محكمة "أولد بيلي" في لندن أن الأمير سعود "اعترف بقتل مساعده".
وتابع ليدلو أنه يتعين على لجنة المحلفين أن تقرر بالتالي ما إذا كان الأمير سعود مذنبا بجريمة القتل العمد أم القتل الخطأ.
وتابع " كان تم العثور على القتيل بعد تعرضه للضرب والخنق في الفراش في الغرفة التي كان يشترك فيها مع الأمير سعود في الفندق المذكور، المدعى عليه قتل مساعده في اعتداء انضوى على عنصر الجنس"




>







هذا خطاب من داني ايالون نائب وزير الخارجية الصهيوني المتطرف افيغدور ليبرمان الى العالم العربي !!

هذا الايالون الذي صافح صاحب السمو الملكي الامير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله ورعاه , والفيديو موجود في الصفحة .




>

أمير سعودي أمام القضاء اللبناني

المصدر
عفيف دياب
مثل الأمير السعودي تركي بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، أمام قاضي التحقيق الأول في جبل لبنان، جان فرنيني، بدعوى التزوير المقامة ضده من شقيقته الأميرة سارة التي تتهمه بتزوير مستندات رسمية سعودية، مدنية ودينية، بهدف الاستيلاء على حصصها الإرثية من والدتها الأميرة موضى العنقري.
استمع القاضي فرنيني الى إفادة الأمير تركي على مدى نحو ساعة بعدما حضر من السعودية على متن طائرة خاصة. وقد استمهل تركي لإجراء مصالحة مع شقيقته، على أن يعاد الاستماع الى إفادته في جلسة حدد موعدها في 27 أيلول
المقبل.
وكانت الأميرة سارة قد تقدمت بدعوى أمام القضاء اللبناني ضد شقيقها الأمير تركي وقاضي العائلة السعودية المالكة الشيخ أحمد العريني بتهمة التزوير واستخدام المزور في لبنان ومصر وسويسرا.
وأخذت هذه القضية التي ينظر فيها القضاء منذ نحو سنة أبعاداً سياسية في بعض جوانبها، ما استدعى تدخلاً مباشراً من الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز، وتولى متابعتها في بيروت السفير السعودي علي عواض العسيري لإنهاء القضية حبياً وإبعادها عن الإعلام.
وبُذلت جهود سياسية لحسم الصراع القضائي الأول من نوعه داخل العائلة السعودية الحاكمة. كما خرجت بعض الاجتهادات القانونية التي تقول بعدم صلاحية القضاءاللبناني لبتّ هذا الصراع بين الشقيقين، الى أن حسم هذا الجدل بتأكيد صلاحية القضاء اللبناني الذي أصر على استدعاء الأمير السعودي ومثوله أمام قاضي التحقيق الأول.
وقالت مصادر متابعة لـ«الأخبار» إن أفراداً من العائلة السعودية المالكة تدخلوا لدى جهات سياسية لبنانية نافذة خلال الأشهر الماضية، لاستصدار قرار قضائي يلغى بموجبه طلب استدعاء الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز للمثول أمام المحاكم اللبنانية. وفشلت جميع هذه الجهود حيث أصرّ القضاء اللبناني على قراره بالاستماع الى إفادة تركي في الدعوى المقامة ضده بتهمة التزوير واستخدام المزور في لبنان

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

اتقـوآ الله وش هالتحريف والسب
يعني ماتشوفون الا الجوانب السلبيه لا وتحرفون بعد.!!

اهم شي قناعتنا يالشعب السعودي واتحدى احد يهز شعره في قيادتنا الرشيده

ال سـعــووود تـآج راسكم
والكلام موجه للشيعه وخاصة لسعد السفيه
ومالروافض ال انتوا


صدز انكم سلاحه انتم وهالصور اللي حاطينها يالزلابه
كفوك انت وياه

غير معرف يقول...

ماكو دخان من غير نار و ال سعود افسد ناس على وجه الأرض يدعون بالدين و ﻻ يفقهون منه شيئ ... العاهره فهي عاهره ﻻ خوف منها .. اما ان نرا في الوجه الامامي الدين والعفه والطهاره و في الخفاء مصائب ما انزل الله بها من سلطان فهذه الطامه الكبرى .. والاصعب و الأدهى
اميراتهم عاهرات ويفعلن ما يحلوا لهن وﻻ احد يحاسبهن اما باقي الشعب فﻻ حول وﻻ قوة إلا بالله العلي العظيم
مﻻحضه... حتى اسم السعودية على اسمهم اما هذا الشيئ عجيب ال سعود اليهود