12‏/07‏/2010

أنتصارات الرافضة في النوادي الرياضية والمطاعم ضد المشجعين !


المصدر

حركة الشباب الصومالية تتبنى إعتداءي كامبالا

أ. ف. ب.

GMT 15:20:00 2010 الإثنين 12 يوليو



مقديشو: أعلنت حركة الشباب المجاهدين الصومالية المتطرفة الاثنين مسؤوليتها عن الهجومين اللذين اوقعا 74 قتيلا على الاقل مساء الاحد في كامبالا، في تصريح للمتحدث باسمها علي محمد راج الى الصحافيين في مقديشو. وقال راج "نحن وراء هذا الهجوم لاننا في حرب معهم".

واضاف "لقد حذرنا الاوغنديين بالامتناع عن اي تحرك (في الصومال)، فقد توجهنا الى قادتهم والى الشعب (الاوغندي) ولم يصغوا الينا مطلقا". واستطرد متوعدا "سنواصل الهجمات ان استمروا في قتل شعبنا. انه تدبير دفاعي ضد الاوغنديين الذين جاؤوا الى بلادنا وقتلوا شعبنا. انه عمل انتقامي لما يقومون به".

وكانت اوغندا اول بلد ساهم في اذار/مارس 2007 في قوة الاتحاد الافريقي في الصومال (اميصوم) التي باتت تعد ستة الاف جندي من البورونديين والاوغنديين. واميصوم هي السور الاخير الذي تتحصن وراءه الحكومة الانتقالية الصومالية الضعيفة في وجه الهجمات المتكررة للمتمردين الاسلاميين المتطرفين.
وفي خبر اخر
اعرب الشيخ عيسى بن يعرب عن فرحه بهذه الانفجارات وهو احد قادة الشباب السفلة ( المجاهدين )
التعليق
كما عودتنا القاعدة بعملياتها الاجرامية
استهداف المدنيين الذين لاناقة لهم ولاجمل بكل جبن وغدر وخسة
فهؤلاء مواطنون عاديون اجتمعوا لمشاهدة كرة القدم !!
الخبر يعطي تفاصيل اخرى دقيقة
فالقوة الافريقية في الصومال مكونة من ستة الاف جندي غير مدعومين بسلاح جوي او بحري وكل ما يملكوه هو بضع دبابات قديمة وجبناء القاعدة من الوهابية غير قادرين على هزم هذه القوة البسيطة رغم كثرت اعدادهم وسيطرتهم على اجزاء واسعة من الصومال.
علما ان الحكومة الصومالية لاتسيطر الا على جزء بسيط من العاصمة مقديشو.
هناك علامات استفهام كثيرة حول الوضع في الصومال وحول الدور المشبوه للقاعدة المزروفة

ليست هناك تعليقات: