01‏/07‏/2010

الامريكان مبهورون بملك الروافض


المصدر




وصف كاتب بجريدة (الهل) الأمريكية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بأنه قائد عالمي له وزنه وتأثيره على المسرح الدولي.

وقال "سواء أكان التحدي الذي يواجه العالم اليوم يرتبط بتغيير المناخ أو التشرد الذي هو من صنع الإنسان أو ناتج عن الكوارث الطبيعية أو يرتبط بالتصدي للتطرف الديني أو بإيجاد حل منصف للصراع الفلسطيني / الإسرائيلي أو باستقرار أسعار النفط فان يد الملك عبدالله بن عبدالعزيز للشراكة مع العالم بأسره قد ظلت ممدودة بأقصى درجه ممكنه. وعلى الرئيس أوباما أن يمد يده للتواصل مع الملك ذي التوجهات الإصلاحية وأن يرسي دعائم شراكة جديدة معه تأخذ في الاعتبار تحديات القرن الحادي والعشرين".
وأضاف الكاتب روب سبحاني رئيس شركة طاقة بحر قزوين الاستثمارية في مقال نشرته الجريدة يوم أمس أن خادم الحرمين الشريفين الملك المحبوب يتمتع بخصال نادرة يفتقر إليها العديد من القادة المعاصرين كالإخلاص والاعتماد عليه في أوقات الشدة والملك عبدالله يقول ما يعني ويعني ما يقول.

وذكَّر الكاتب بأن الرئيس روزفلت قد أرسى دعائم العلاقة الأمريكية / السعودية في 14 فبراير 1945م مع والد الملك عبدالله الملك عبدالعزيز - رحمه الله - على ظهر البارجة "يو إس إس كويني".

وأشار إلى التحديات التي تواجه كلاً من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية بعد 65 عاماً من ذلك الحدث مما يتطلب (وفق رؤيته) ابرام صفقة استراتيجية بين كل من واشنطن والرياض حيث باستطاعة الملك عبدالله أن يؤدي وبجدارة دوراً لا يقل أهمية عن دور روسيا والصين


التعليق
صدقت ايها المنافق بان مملكة الروافض اهم حليف استراتيجي للهيمنة الامريكية على العالم وان السعودية ارضا وشعبا وثروات في خدمة المخططات الامريكية
لكن السؤال
كم دفع لك هذا الملك لتكيل له كل هذا المديح ؟
لابد انه مبلغ افقدك توازنك

ليست هناك تعليقات: