المصدر
أستحلفكم بالله
هل هذا الاعور القذر الداعي للفتنة المكفر التجسيمي على نهج الاسلام وهو عابد للشاب الامرد ويؤمن بان ربه له حيز معلوم ويجلس على عرش ذو أطيط ويحلل لال سعود ما يريدون ويحرم لهم مايحرمون ؟
الخبر
الرياض: قضايا سعودية
حذر أمس سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء من أصحاب الطرق الصوفية. وقال: إنهم دعاة ضلالة وفساد، ومنهجهم غير منهج المسلمين، وأضاف: أن أي طريق لحب الله ورسوله لا يكون من غير الطريق الذي حدده لنا الله ورسوله طريق مسدود لاخير فيه.
وأكد سماحته أن دعاة الصوفية دعاة ضلالة وشركيات وطريق غير طريق الله ورسوله، محذرا من الخرافات والأفعال الوثنية والشركيات ومسلك أهل البدع والضلالات، موضحاً أن قادة هذه الطرق قادة للضلال والخرافات.
جاء ذلك بحسب صحيفة المدينة السعودية في خطبة الجمعة التي ألقاها المفتي العام في الجامع الكبير بمنطقة قصر الحكم بوسط الرياض والتي بيّن فيها أن المسلمين اليوم يتعرضون للفتن والابتلاءات وعليهم أن يلتزموا ازاء هذه الفتن بالتزام طريق الحق والرشاد وان يتقوا الله ويبتعدوا عن الكبر والعجب والتعالي ويسمعوا للنصيحة الحقة، وخاصة من الكتاب الذين يكتبون مقالات وبها بعض الأخطاء فإذا نوصحوا في الحق عليهم أن يعرفوا الحق ويلتزموا به ولا يصابوا بالكبر والتعالي عن الحق والحقيقة ، ويتشبثوا بالخطأ.
.
أستحلفكم بالله
هل هذا الاعور القذر الداعي للفتنة المكفر التجسيمي على نهج الاسلام وهو عابد للشاب الامرد ويؤمن بان ربه له حيز معلوم ويجلس على عرش ذو أطيط ويحلل لال سعود ما يريدون ويحرم لهم مايحرمون ؟
الخبر
الرياض: قضايا سعودية
حذر أمس سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء من أصحاب الطرق الصوفية. وقال: إنهم دعاة ضلالة وفساد، ومنهجهم غير منهج المسلمين، وأضاف: أن أي طريق لحب الله ورسوله لا يكون من غير الطريق الذي حدده لنا الله ورسوله طريق مسدود لاخير فيه.
وأكد سماحته أن دعاة الصوفية دعاة ضلالة وشركيات وطريق غير طريق الله ورسوله، محذرا من الخرافات والأفعال الوثنية والشركيات ومسلك أهل البدع والضلالات، موضحاً أن قادة هذه الطرق قادة للضلال والخرافات.
جاء ذلك بحسب صحيفة المدينة السعودية في خطبة الجمعة التي ألقاها المفتي العام في الجامع الكبير بمنطقة قصر الحكم بوسط الرياض والتي بيّن فيها أن المسلمين اليوم يتعرضون للفتن والابتلاءات وعليهم أن يلتزموا ازاء هذه الفتن بالتزام طريق الحق والرشاد وان يتقوا الله ويبتعدوا عن الكبر والعجب والتعالي ويسمعوا للنصيحة الحقة، وخاصة من الكتاب الذين يكتبون مقالات وبها بعض الأخطاء فإذا نوصحوا في الحق عليهم أن يعرفوا الحق ويلتزموا به ولا يصابوا بالكبر والتعالي عن الحق والحقيقة ، ويتشبثوا بالخطأ.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق