19‏/05‏/2011

فتوى وهابية لاشهار السلاح بوجه الاشعرية !!

الاشعرية :
اتباع المذاهب السنية الاربع ( الشافعية والمالكية والحنابلة والحنفية ) الذين يأخذون العقائد عن الامام ابو الحسن الاشعري ।
اما الوهابية فيأخذون عقيدتهم عن امامهم ابن تيمية المشبه التجسيمي التكفيري لعنه الله ।
وعلى هذا فان هؤلاء المخلوقات القذرة يكفرون من لايؤمن بتوحيد الشاب الامرد ( ربهم حسب ابن تيمية ) ويؤمن بأطيط العرش !!








تجد هذا الكلام في كتاب
شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري
تأليف الوهابي عبدالله بن محمد الغنيمان
رئيس قسم الدراسات العليا في الجامعة الاسلامية في المدينة المنورة

رابط لتنزيل الكتاب




التعليق



دين الاسلام يقول

لااكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي

وهؤلاء النجاسات التي تدعي الاسلام تكره وتقتل وتشهر السلاح في وجه المسلمين كي يؤمنوا بعقائد الهالك المقبور ابن تيمية لعنه الله !!








الوهابي المنيع لمفتي مصر : لاتساوي قلامة لظفر بن تيمية !!





بعدما شمت مفتي مصر الشيخ علي جمعة بشيخ الاسلام، قال عضو هيئة كبار العلماء السعودية الشيخ عبد الله بن منيع: لا لوم عليه فقد خرج من عباءة نظام مبارك، تحركها الرياح هنا وهناك। ودعا بن منيع بالهداية للشيخ الدكتور علي جمعة من شر نفسه وهواه وأفكار الشياطين.
تعقيبا على تسجيل صوتي للمفتي يشمت بشيخ الإسلام ابن تيمية ويهزأ به وأنه عوقب من قبل المرجعية الشرعية في عصره بإركابه على حمار إركاباً منكساً، وأنه مات في السجن ولم تكن العقوبة من الدولة وإنما كانت حكماً من المرجعية الشرعية لتلك الدولة، وقد كان من علي جمعة التهكم وانتقاد الشيخ وتلميذه ابن القيم واستغراب أن يكون الحق ما قالاه أو يقولانه دون ما عليه عامة علماء ذلك العصر من التمذهب في الاعتقاد بالمذهب الأشعري.
وعقب بن منيع قائلا: قال كلمة - أظنها فلتة لسان - وهو أنه يجب علينا أن نتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ونجعلهما حجاباً لنا عن الله। والواجب أن يقول: حجة لنا عند الله وحجاباً لنا عن النار. ولعله أراد ذلك فخانه لسانه، راجيا من المفتي علي جمعة أن يحتفظ لنفسه بمقامه العلمي والفهقي، وأن يعلم أن في الكنانة مصر الحبيبة من يتأذى بما صدر عن فضيلته من تهجم وتهكم وتشفٍ على شيخ الإسلام ابن تيمية، مشيرا على أن المفتي وغيره ممن ينهج منهجه المنافي لمناهج أئمة الإسلام لن يبلغوا في مقاماتهم العلمية قلامة ظفر من أظفار شيخ الإسلام


.

ليست هناك تعليقات: