15‏/05‏/2011

وهابية الصومال (الشباب المنافقين ) يهددون بقتل عجوز !!






المصدر
سبق – وكالات: أصدرت حركة شباب المجاهدين الصومالية تهديداً بقتل السيدة "سارة أوباما" جدة الرئيس الأمريكي باراك أوباما؛ انتقاماً منه لقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.
ونقلت وكالة "أنباء الشرق الأوسط" عن صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن السلطات الكينية شددت من إجراءاتها الأمنية حول المنزل الذي تقطنه "سارة أوباما" في ظل التهديدات بقتلها، وإنه يوجد ما يكفي من عناصر الشرطة لحماية قرية جدة أوباما في غربي كينيا.
وقالت الجدة أوباما (88 عاماً) "لم تتأثر حياتي بأية طريقة ولم تقيد حركتي وإن قررت الحكومة زيادة عدد عناصر الأمن فلا نمانع ذلك".
وجاء في بيان نشره تنظيم القاعدة في اليمن على الإنترنت "إن القادم أدهى وأمر وما ينتظركم أشد وأضر، وإن الانتقام سوف يلحق بالرئيس أوباما شخصياً".
والجدير بالذكر أن سارة أوباما هي الزوجة الثالثة لحسين أونيانجو أوباما جد الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وليست الجدة الأصلية للرئيس الأمريكي، وكانت الجدتان الأصليتان لأوباما قد توفيتا، وتوفيت أم أبيه "حبيبة أكومو" في كينينا عام 2006، في حين توفيت أم والدته ماديلين دانهيم في عام 2008 قبل يومين من فوز حفيدها في الانتخابات الرئاسية الأمريكيةسبق – وكالات: أصدرت حركة شباب المجاهدين الصومالية تهديداً بقتل السيدة "سارة أوباما" جدة الرئيس الأمريكي باراك أوباما؛ انتقاماً منه لقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.
ونقلت وكالة "أنباء الشرق الأوسط" عن صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن السلطات الكينية شددت من إجراءاتها الأمنية حول المنزل الذي تقطنه "سارة أوباما" في ظل التهديدات بقتلها، وإنه يوجد ما يكفي من عناصر الشرطة لحماية قرية جدة أوباما في غربي كينيا.

التعليق

اذا كان هذا هو دين الاسلام كما يقوله ويفعله الوهابية
فلعنة الله عليه من دين
لكن دين الاسلام يقول
ولاتزر وازرة وزر اخرى
فكيف يؤخذ البرئ بذنب المسئ ؟
وهل كونها جدة اوباما فهذا يجيز قتلها ؟
رغم انها عجوز في الثامنة والثمانين من العمر ؟
هل هذه بطولات الوهابية وانتصاراتهم , اخزاكم الله يا ايها الانجاس
سابوا الحمار ومسكوا البردعة


حركة الشباب تعدم فتاتين مراهقتين علنا



المصدر

مقديشو:

اعلنت حركة شباب المجاهدين في الصومال الخميس اعدام فتاتين في بلدة بلدوين وسط العاصمة مقديشو بتهمة التجسس لصالح "العدو".
واوضح الشيخ يوسف علي اوغاس القائد المحلي لحركة الشباب بعد تنفيذ عملية الاعدام: "ان هاتين المرأتين كانتا تتجسسان لحساب العدو، وقد اعتقلهما المجاهدون الاسبوع الماضي"، مضيفا "لقد اعترفتا بجرمهما بعد تحقيق طويل".
ولم يوضح اوغاس من هو العدو الذي كانت الفتاتان تتجسسان لصالحه.
واشارت مصادر صومالية الى ان عملية الاعدام التي تعد الاولى من نوعها التي يعلن عنها في الصومال نفذت امام مئات الاشخاص في البلدة القريبة من الحدود مع اثيوبيا. ويعود تاريخ حركة الشباب المجاهدين الى عام 2006 ، حيث كانت في الاساس حركة شباب المحاكم الاسلامية التي سيطرت لفترة وجيزة على الصومال في النصف الثاني من العام 2006 قبل ان يهزمها الجيش الاثيوبي. وبينما رحل القسم الاكبر من قادة المحاكم الاسلامية الى المنفى ، بقي المقاتلون في الصومال لمحاربة القوات الاثيوبية وتوحدوا تحت راية حركة الشباب التي اصبحت في الواقع الذراع المسلحة للحركة الاسلامية الصومالية.
ويسعى الشباب الى تطبيق شكل متشدد وصارم جدا للشريعة ودعوا الى رحيل جميع القوات الاجنبية بدءا من القوات البوروندية والاوغندية التي تتألف منها اميصوم. وفي اكتوبر/ تشرين الاول 2008 انتقل الشباب الى مرحلة جديدة بتنظيمهم هجمات انتحارية متزامنة في منطقتي بونتلاند وارض الصومال اللتين تتمتعان بالحكم الذاتي في شمال البلاد. وخلال العام 2009 تدفق مقاتلون اجانب بشكل غير مسبوق للانضمام الى صفوفهم مما يعزز مخاوف الولايات المتحدة وحلفائها من ان تصبح الصومال معقلا جديدا للقاعدة.



.
امريكا وحركة الشباب في الصومال


المصدر

غالكعيو(الشاهد) – طالبت إدارات معلنة من جانب واحد في وسط الصومال المجتمع الدولي بمقابل لنجاحها في التصدي للمسلحين الإسلاميين المعارضين وذلك في الوقت الذي تغرق فيه مقديشو يوما بعد يوم في العنف.

وبوحي من نجاح “أرض الصومال” المنطقة الذاتية الحكم في شمال غرب الصومال التي أعلنت استقلالها في 1991، تجمعت أبرز قبائل وسط البلاد لإقامة نموذجها الخاص للإدارة المحلية للحصول على دعم أكبر من الجهات المانحة.
وفي هذا السياق حملت حركة أهل السنة الصوفية في 2008 السلاح لوقف التقدم المحتوم لتنظيم “الشباب المجاهدين”، وفرضت نفسها منذ ذلك التاريخ فاعلا سياسيا وعسكريا لا يمكن تجاوزه في ساحة المعركة.
ورغم اتفاق تقاسم السلطة مع الحكومة الانتقالية الهشة في مقديشو، فإن قيادات أهل السنة رأوا أن جهودهم لم تلق المكافأة المناسبة.
وكان محمد آدن تيساي غادر في 2008 الولايات المتحدة ليؤسس مع أعيان آخرين من قبيلته في الصومال ادراتي هيمان وهيب متخذا لهما ادادو “عاصمة”.
وقال آدن الذي تتم إدارة منطقته بنجاحات متفاوتة بميزانية سنوية قيمتها نحو 500 الف دولار “أوقفنا (تقدم) الشباب وتبذل هيمان وهيب ما بوسعها لضمان الأمن. لكن رغم كل ذلك لا نرى أي دعم يأتينا من المجتمع الدولي”.
واضاف ” إذا منحتم الشعب السلطة فانه سيدعمكم لكن يجب منحه أسبابا للأمل. لم أعد أملك القدرة التي كنت أملكها قبل عامين والعالم لا يدرك الجهود التي بذلناها من أجل هذه المنطقة”.
وقال حبيبو كوفرو أثناء اجتماع لجمعيات نسائية في مدينة غالكعيو “إن وكالات الأمم المتحدة غائبة تماما هنا”.
وبحسب وزير غالمودوغ للصيد والموانىء والموارد الطبيعية محمد علي ورسام فإن الانتظار حتى حدوث استقرار لتشجيع التنمية يعني نسيان أن التنمية هي في الواقع عامل أساسي في تحقيق الأمن.
وأكد هذا المسؤول أن القرصنة التي تزدهر في سواحل الصومال الوسطى هي أفضل مثال على ذلك.
وتساءل “أحيانا اسأل نفسي هل ان المجتمع الدولي يريد حقا حل المشكلة. لماذا يتم توظيف كل هذه الاموال بهذه الطريقة؟” في إشارة الى الكلفة العالية لنشر عشرات السفن الحربية قبالة الصومال في مقابل نتائج غير مقنعة كثيرا.
واعتبر ورسام انه يمكن القضاء على القرصنة لو تم استخدام واحد بالمئة فقط من النفقات المخصصة لمكافحة القرصنة بشكل ذكي في تنمية المناطق الساحلية.
ورأى الخبير الأميركي مارتن مورفي في مقالة حديثة أنه على الولايات المتحدة وحلفائها “العمل على مقاربة أكثر محلية وفي مؤسسات الدولة الفرعية”.
وركز المجتمع الدولي جهوده حتى الآن على الحكومة الانتقالية برئاسة شيخ شريف شيخ أحمد التي لم تعد تمارس سلطتها الا على بعض أحياء مقديشو وغير القادرة على الصمود في وجه المتمردين الإسلاميين.
وقال مورفي بأسف إن الولايات المتحدة لا تتناول المشكلة بكثير من الخيال والتصور المبدع.
واكد أن منطقتي أرض الصومال التي انتخبت في حزيران رئيسا جديدا إثر انتخابات حرة وشفافة وبونتلاند شبه المستقلة، يجب أن تحصلا على دعم مباشر أكبر. وأوضح “علينا أن نبني حيث يوجد الاستقرار”.
وقال خبير آخر يعمل في نيروبي إن المقاربة التي تقوم فقط على المستوى الحكومي والمركزي تشكل خطأ. وأضاف أن هذه الإدارات الجديدة في وسط الصومال تستحق دعما دوليا.

التعليق
يتضح جيدا من هذا الخبر
ان المجتمع الدولي وعلى رأسه ولايات الشر والعدوان لاتدعم الجهات التي بامكانها العمل على استقرار الصومال وانهاء مشاكله
بل تستفيد من وضعه الحالي وعصابة الشباب المخربين خير من يقوم بالفوضى الخلاقة الداعمة للمصالح الامريكية .




.
حركة الشباب المجاهدين تحرم اكل السمبوسك !!


المصدر


وصفت عالمة أزهرية ما تناقلته تقارير صحفية من تحريم جماعات إسلامية في الصومال، التي تمر بمجاعة وجفاف، لأكلة السمبوسك لأنها مسيحية بأنها " تخاريف"، وتشير إلى عدم إعمال العقل أصلا.
كانت صحيفة الديار اللبنانية قد ذكرت مؤخرًا أن حركة "الشباب المجاهدين" في الصومال حرمت الأكلة الرمضانية الشهرية "السمبوسك" للبلاد، أو تناولها في شهر رمضان، بدعوى أنها تحتوي أضلاعًا مسيحية تُشبه أضلاع الثالوث المُقدس المسيحي. وأضافت أن الحركة قررت معاقبة من يطبخ السمبوسك، ومن يشتريها.
وعبرت الدكتورة آمنة نصير، الأستاذة بجامعة الأزهر، عن اندهاشها من قرار تحريم السمبوسك ووصفته بـ"المضحك"، قائلة لـmbc "نحن نعيش في هذا الزمان محنة الظاهر من الأمور دون تحليل أو قياس أو إعمال للعقل الذي أعطيناه إجازة مفتوحة".
وقالت "هل يعقل أن نصدر فتاوى بشأن أطعمة وفطائر يشكلها الإنسان بنفسه كما يريد"، متسائلة "أي عقل وأي فكر وأي فقه هذا إنها تخاريف لا أكثر؟












,

الناس تموت جوعا والشباب المنافقين يمنعوهم من الحصول على المساعدات !!

المصدر

تمنع حركة "الشباب المجاهدين" الإسلامية المتشددة، التي تسيطر على مناطق واسعة من جنوب الصومال، من تضربهم كارثة المجاعة، من مغادرة البلاد للفرار بأرواحهم إلى مخيمات النازحين التي يتدفق عليها الآلاف ممن تمكنوا من الفرار من المناطق الخاضعة لسيطرة الشباب.
ويُلقى باللوم على الحركة المتشددة بالتسبب في كارثة المجاعة في الصومال، من خلال دفعها العديد من منظمات الإغاثة الغربية إلى خارج البلاد، مما أدى إلى حرمان ضحايا موجة القحط التي تضرب الدولة العربية من الحصول على احتياجاتهم من الغذاء. وتتفاقم الأوضاع سوءاً يوماً بعد يوم، وسط سقوط عشرات الآلاف من القتلى بين الصوماليين بالفعل، بالإضافة إلى نحو 500 ألف طفل على شفا الموت.

ونقلت الصحيفة الأمريكية عن الطبيب لول محمد، رئيس قسم طب الأطفال بمستشفى "بنادير"، قوله: "هذا أسوأ مما حصل عام 1992"، في إشارة إلى المجاعة التي ضربت الصومال أواخر القرن الماضي، وأضاف: "في ذلك الوقت، على الأقل كان لدينا بعض المساعدة."
كل صباح، يتدفق الأهال أطفالهم الهزال إلى مستشفى بنادير. هناك يموت الأطفال بسبب النقص في المعدات والأدوية.

تحاول جماعات الاغاثة توسيع نطاق عملياتها، وبدأت الأمم المتحدة بنقل المساعدات الغذائية المخصصة لحالات الطوارئ. لكن العديد من مسؤولي المساعدات ينظرون بتشاؤم إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في أفريقيا اصابت واحدة من أكثر البلدان التي يتعذر الوصول إليها على الأرض.
ونقلت الصحيفةعن اريك جيمس، مسؤول في منظمة اللجنة الأمريكية للاجئين، قوله "لو كانت هذه الكارثة قد اصابت هايتي، لكنا جندنا عشرات من الناس للمساعدة على الأرض حتى الآن".

لكن تعتبر الصومال اكثر خطورة وفوضاوية من هايتي، وتكافح اللجنة الأمريكية للاجئين، مثل جماعات الإغاثة الأخرى، من أجل الحصول على موظفين مدربين هناك

ليست هناك تعليقات: