المنافق القرضاوي يعتبره نصرا كبيرا تملقا وتزلفا لسيده في الدوحة .
لقد ك تجاوزت الثمانين فماذا تنتظرمن الدنيا .
لاحول ولاقوة الا بالله
أمة العرب بحكامها وقياداتها ومؤسساتها وجيوشها وعلماؤها ( الا ما رحم ربي )وأحزابها والكثير من شعوبها لاتساوي غرزة في نعل الشعب الفيتنامي البوذي الذي اذل امريكا ومرغ انفها في التراب.
هذا القرضاوي الذي يعتبر من اكبر علماء المسلمين سنا وقدرا ومنصبا
يتصرف كمراهق مع الفتيات وقصته مع زوجته الجزائرية معروف وكيف انه غدر بها بعد ان تمتع بشبابها ثم لم يعطها حقوقها وتنكر لها ورماها عظم بعد ان اكل لحمها .
هذا الذي يستمتع بالاستماع الى ام كلثوم وغيرها من المطربات
هذا الذي يصافح امرأة اجنبية علنا امام زوجها دون اي مراعات لاحكام الاسلام وتعاليمه
هذا الذي اذا عددت شطحاته ونطحاته احتجت لكثير من الكلمات والوقت
ولكني اكتفي بهذا
.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق