10‏/08‏/2010

المرأة في الفكر والعقلية الوهابية .





كان والدها يجلس بجوارها بسبب آلام في قدمه تمنعه من القيادة..

مواطن يتقدم ببلاغ لشرطة الخبر متهماً فتاة منقبة بقيادة سيارة على كورنيش المحافظة.. ودورية أمنية تستوقفها وتحل القضية ودياً..!

قضايا سعودية: متابعات

تقدم مواطن في مدينة الخبر ببلاغ للشرطة اتهم فيه فتاة منقبة بقيادة سيارة على كورنيش المحافظة بشكل أثار المارة صباح الإثنين 9 أغسطس 2010م, وتحركت على إثر البلاغ دورية استوقفت الفتاة التي كانت معها عائلتها، ورجل يجلس في مقعد الراكب المجاور لها.
وأشارت معلومات إلى أن الدورية التي باشرت الحدث تأكدت من هوية الركاب وصحة الأوراق الرسمية للسيارة، وتبين أن الرجل الذي كان يجلس بجوار الفتاة هو والدها, وقد برر قيادة ابنته للسيارة بأنه يشعر بآلام في قدمه تمنعه من القيادة.
وفضّل رجل الأمن حل القضية وديا وعدم تصعيدها بحسب موقع "عناوين" خصوصاً بعدما تأكد أن الرجل في صحة وعافية وبمقدوره قيادة السيارة، وبالفعل ترجلت الفتاة من مقود السيارة وحل مكانها والدها.
.
.
تحريم الانترنت على المرأة
افتى سعد الغامدي وعثمان الخميس

بسم الله الرحمن الرحيم

والحمد لله رب العالمين وبعد،

فإن النساء مخلوقاتٌ كسائر مخلوقات الله، لكن فيهنّ ضعفاً بيّناً وهوى يأخذهن صوب الحرام إن لم تجعل الضوابط الشرعية قائمة في المجتمعات التي يقمن فيهن. وحكم دخول المرأة للإنترنت حرام حرام حرام. ففي هذه الشبكة من مواضع الفتنة ما قد لا تتمكن المرأة بضعف نفسها على مقاومته. ولا يجوز الدخول لها على مواقع الشبكة ما لم يكن برفقتها أحد المحارم الشرعيين ممن يعرفون بواطن النساء ومكرهن وضعفهن أمام الجنس والهوى، كما قد فصّل ذلك فضيلة الشيخ سعد الغامدي في فتوى طويلة مدعومة بالأدلة الشرعية الثابتة.

كتبه/ عثمان الخميس.


الوقوف بشدة أمام دعاوى منح المرأة بطاقة شخصية خوفاً من أن يرى موظفو القطاعين العام والخاص وجه المرأة الذي يعد عورة يحرم كشفه أمام الغير، وهذا التعليل بالرغم من تهافته وسقمه وكشفه لعقلية بدائية


تضييق الفرص التعليمية وذلك بحصرها في مجالات لا يترتب عليها بعد التخرج الاختلاط بالرجال إلا في حدود الطب والتمريض. فعلى سبيل المثال، لا تستطيع الطالبة الالتحاق بأقسام الهندسة والزراعة والإعلام، وهذا التحريم فرضه الوهابيون على الحكومة مقابل السماح بإعطاء البنات حق التعليم.


يحرم على الطالبات ممارسة الرياضة ولو لساعة واحدة، ربما خوفاً من إثارة انفعالات جنسية مكتومة بين الطالبات


تكبيل نشاط المرأة الاقتصادي من خلال اصطناع معوقات تنظيمية، مثل وجود وكيل (رجل) لإنجاز المعاملات الاقتصادية، بصرف النظر عن نوع العلاقة بين الطرفين، المهم أن يكون رجلاً،

ليست هناك تعليقات: