المصدر
حكمت محكمة (ساوثورك كراون) في لندن اليوم ببراءة عارض الأزياء السويدي (باتريك ريبيستر) من محاولة قتل سائق ثرية سعودية تدعى (ساره. ع) العام الماضي في لندن بعد أن خلصت هيئة المحلفين في المحكمة إلى أن عارض الأزياء السويدي كان ثملاً ويدافع عن نفسه.
وكانت المحكمة استمعت أمس لأقوال عارض الأزياء الذي أكد أنه على علاقة غرامية بالثرية لكن مشادة حدثت بينه وبينها بعد أن ضبطته مع امرأتين غيرها في أوضاع غرامية مما تسبب في غضبها وأدى إلى نشوب شجار بينهما تدخل فيه سائقها الذي اشتبك مع عارض الأزياء وكاد يلقى حتفه، وقال المحلفون إن الشجار نشب في شقة السيدة السعودية بلندن بعد ليلة من شرب الخمور والمخدرات.
وكشف تقرير نشرته صحيفة (ديلي ميل) أن الثرية السعودية تعرفت على عارض الأزياء السويدي (باتريك ريبيستر) أثناء قضائها عطلة في تايلاند، ونمت بينهما علاقة عاطفية، وقد وعدته أن تمنحه ثروة لا يمكن لخياله أن يتصورها، ولكن آماله ذهبت أدراج الرياح بعد أن ضبطته مع نساء أخريات في شقتها الكائنة في منطقة فيكتوريا وسط لندن.
وقالت هيئة المحلفين أنه اندفع نحو الثرية بعد شجارهما وفقدانها الوعي متأثرة بكمية الخمور التي تناولتها قبل الحادثة فتصدى له سائقها الخاص (سركيس توكاتيان) وأوقفه بلكمة جعلت أنفه ينزف، فحطم ريبيستر البالغ من العمر 30 عاماً كأساً من كؤوس الخمر وضربه بوجهه ست مرات قبل أن يشرع في خنقه. وقد أبدى المدعي العام (مارتن وايتهاوس) استياءه من تلك الواقعة، فيما جلس ريبستر في قفص الإتهام في محكمة (ساوثورك كراون) وكان يرتدي قميصاً أبيض اللون مفتوح الصدر.
من جانبه أكد ريبيستر قبل الحكم ببراءته أن السائق توكاتيان هو الذي بدأ بالإعتداء عليه، وأنه كان يدافع عن نفسه فقط، واعترف بأنه كان مخموراً وأنه أخذ كمية من (الكيتامين) وقرصاً من أقراص النشوة، ولكنه أكد أن الثرية السعودية وسائقها قد تناولا كميات أكبر من التي تناولها. وقال ريبيستر أمام الشرطة أن الدماء اشتعلت في رأسه، وشعر بقوة 10 رجال تسري في عروقه، وبدا وكأن الأمر لا خيار فيه وأن الصراع بينه وبين السائق سيكون صراعاً بين قاتل وقتيل، ونفى ريبيستر تسببه عمداً في إلحاق أذى جسدي خطير بالسيد توكاتيان، كما نفى أنه أصاب (سارة) بأي إصابات أثناء المعركة.
حكمت محكمة (ساوثورك كراون) في لندن اليوم ببراءة عارض الأزياء السويدي (باتريك ريبيستر) من محاولة قتل سائق ثرية سعودية تدعى (ساره. ع) العام الماضي في لندن بعد أن خلصت هيئة المحلفين في المحكمة إلى أن عارض الأزياء السويدي كان ثملاً ويدافع عن نفسه.
وكانت المحكمة استمعت أمس لأقوال عارض الأزياء الذي أكد أنه على علاقة غرامية بالثرية لكن مشادة حدثت بينه وبينها بعد أن ضبطته مع امرأتين غيرها في أوضاع غرامية مما تسبب في غضبها وأدى إلى نشوب شجار بينهما تدخل فيه سائقها الذي اشتبك مع عارض الأزياء وكاد يلقى حتفه، وقال المحلفون إن الشجار نشب في شقة السيدة السعودية بلندن بعد ليلة من شرب الخمور والمخدرات.
وكشف تقرير نشرته صحيفة (ديلي ميل) أن الثرية السعودية تعرفت على عارض الأزياء السويدي (باتريك ريبيستر) أثناء قضائها عطلة في تايلاند، ونمت بينهما علاقة عاطفية، وقد وعدته أن تمنحه ثروة لا يمكن لخياله أن يتصورها، ولكن آماله ذهبت أدراج الرياح بعد أن ضبطته مع نساء أخريات في شقتها الكائنة في منطقة فيكتوريا وسط لندن.
وقالت هيئة المحلفين أنه اندفع نحو الثرية بعد شجارهما وفقدانها الوعي متأثرة بكمية الخمور التي تناولتها قبل الحادثة فتصدى له سائقها الخاص (سركيس توكاتيان) وأوقفه بلكمة جعلت أنفه ينزف، فحطم ريبيستر البالغ من العمر 30 عاماً كأساً من كؤوس الخمر وضربه بوجهه ست مرات قبل أن يشرع في خنقه. وقد أبدى المدعي العام (مارتن وايتهاوس) استياءه من تلك الواقعة، فيما جلس ريبستر في قفص الإتهام في محكمة (ساوثورك كراون) وكان يرتدي قميصاً أبيض اللون مفتوح الصدر.
من جانبه أكد ريبيستر قبل الحكم ببراءته أن السائق توكاتيان هو الذي بدأ بالإعتداء عليه، وأنه كان يدافع عن نفسه فقط، واعترف بأنه كان مخموراً وأنه أخذ كمية من (الكيتامين) وقرصاً من أقراص النشوة، ولكنه أكد أن الثرية السعودية وسائقها قد تناولا كميات أكبر من التي تناولها. وقال ريبيستر أمام الشرطة أن الدماء اشتعلت في رأسه، وشعر بقوة 10 رجال تسري في عروقه، وبدا وكأن الأمر لا خيار فيه وأن الصراع بينه وبين السائق سيكون صراعاً بين قاتل وقتيل، ونفى ريبيستر تسببه عمداً في إلحاق أذى جسدي خطير بالسيد توكاتيان، كما نفى أنه أصاب (سارة) بأي إصابات أثناء المعركة.
التعليق
ارجو ان لايسئ احدا الظن بالام السلفية المجاهدة هذه
فهي تروح عن نفسها في بلاد الصليبيين وتدعوهم للاسلام بحضنها الرحب
وقد تكون هذه العفيفة متزوجة من هذا السويدي
مسيارا او مسفارا او سياحي او وناسة .....,.
.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق